من تكمل أغنية الشتاء؟؟....

مرحبا بعشاق الشتاء وأغنيات الشتاء..التــــ،،ـــــــــــالي قصة قصيرة من وحي الواقع تنتظر من يكملها كمشروع أدبي للقصة القصيرة..رجـــــــــــــائي أعطوا خيالكم فسحة ليتحدث وكلنا آذان صاغيه..الـــــــــى القصه


وأخيرا جـــــــــــــاء شتاؤها المنتظر..تفضله عن الفصول كلها..وتعيش أيامها تنتظره كما ينتظر أعز حبيب..أزاحت ستارة حجرتها المتلهفة للقاء الشتاء..وتحركت أحاسيسها عندما لمحت الشتاءالمتسلل برعشة باردة سرت في داخلها..ضباب النافذه ينتظر اناملها لتخط عليه رواية العام المنصرم ..هناك في الخارج تصتف الوجوه بتثاقل يصيبها بكسل الصبااااح..لن تسمح للعالم الخارجي بتغيير صورة الشتاء لديها مهما كان كئيبا وكسول..تحولت عيناها اللامعتان الى مجموعة من الصغار يتصاعد من افواههم الصغيرة بخار..وتحيط اجسادهم ملابس شتويه زاهية اللون كأنها أم حنون ..تشد بكلتا يديها على كوب قهوة ساخن..تشعر برعشة البرد أكثر بداخلها..ترتدي معطفاأزرق ..لـــــــــــــــونه يصيبها أكثر بالبرود..تحشر قدميها داخل جوربين بمقاس أصغر بكثير من مقاسها..دائما مايخونها قياس قدميها بالذات..تتجاهل الأمرلاشي ذي بال وهي في لقاء الشتاء..رائحة القهوة تأخذها الى ابعاد زمانية ومكانية متعدده كلها تصب في خانة البحث عن الدفء الضائع في عمرها..قطع حبل أفكارها منظرجعلها تتأكد ان شتاء هذا العام سوف يكون مختلفا..صغير يلصق جسده النحيل الى جدار..كل ثانيه تمر يزداد التصاقا بالجدار بينما يزداد شعوره بالعري أكثر وأكثر....

مــــــــلامح..اللي كتبتيه كلام أدبي رائع أعجبني جدا
وبليز كملي أنا منتظره..الكتابة الأدبيه مو محتاجه أكثر
من خيال عذب مبدئياولك تحياتي..

اقتباس :

هند آل صالح كتب:

مرحبا بعشاق الشتاء وأغنيات الشتاء..التــــ،،ـــــــــــالي قصة قصيرة من وحي الواقع تنتظر من يكملها كمشروع أدبي للقصة القصيرة..رجـــــــــــــائي أعطوا خيالكم فسحة ليتحدث وكلنا آذان صاغيه..الـــــــــى القصه


وأخيرا جـــــــــــــاء شتاؤها المنتظر..تفضله عن الفصول كلها..وتعيش أيامها تنتظره كما ينتظر أعز حبيب..أزاحت ستارة حجرتها المتلهفة للقاء الشتاء..وتحركت أحاسيسها عندما لمحت الشتاءالمتسلل برعشة باردة سرت في داخلها..ضباب النافذه ينتظر اناملها لتخط عليه رواية العام المنصرم ..هناك في الخارج تصتف الوجوه بتثاقل يصيبها بكسل الصبااااح..لن تسمح للعالم الخارجي بتغيير صورة الشتاء لديها مهما كان كئيبا وكسول..تحولت عيناها اللامعتان الى مجموعة من الصغار يتصاعد من افواههم الصغيرة بخار..وتحيط اجسادهم ملابس شتويه زاهية اللون كأنها أم حنون ..تشد بكلتا يديها على كوب قهوة ساخن..تشعر برعشة البرد أكثر بداخلها..ترتدي معطفاأزرق ..لـــــــــــــــونه يصيبها أكثر بالبرود..تحشر قدميها داخل جوربين بمقاس أصغر بكثير من مقاسها..دائما مايخونها قياس قدميها بالذات..تتجاهل الأمرلاشي ذي بال وهي في لقاء الشتاء..رائحة القهوة تأخذها الى ابعاد زمانية ومكانية متعدده كلها تصب في خانة البحث عن الدفء الضائع في عمرها..قطع حبل أفكارها منظرجعلها تتأكد ان شتاء هذا العام سوف يكون مختلفا..صغير يلصق جسده النحيل الى جدار..كل ثانيه تمر يزداد التصاقا بالجدار بينما يزداد شعوره بالعري أكثر وأكثر....

اقتربت منه في محاولة منها لمعرفة ما اذا كان هو بحاجه للمساعده ام لا

انتابها شعور بالخوف لكنها تشجعت قليلا وذهبت اليه ودار بينهما الحوار التالي
الفتاه:ماذا تفعل هنا في هذا الشتاء القارس البروده وبهذه الملابس الخفيفه انها لاتقي من البرد؟
الصغير:هذا ذنبي ؛ لانني ليس لدي ابوين وبدأ الصغير في البكاء
الفتاه :مارأيك ان اساعدك؟
الصغير:كيف؟
الفتاه:أتذهب معي الى البيت؟
الصغير:ووالداك؛الن يرفضا؟
الفتاه:لابالطبع؛هيا اذهب معي

سار الصغير والفتاه سويا الى المنزل وهناك التقيا بوالد الفتاه عند الباب
الوالد:من هذا وماذا تريدين به>>>اشتغل الشك حسيته سعودي خخخخخ
الفتاه:مسكين في الطريق ليس لديه ابوين ابي دعه يعش معنا
الوالد: لامانع لدي ولكن اقترحي على والدتك اولا
الفتاه:حسنا لاتهتم بالامر
سارا سوينا في الطريق والفرح يغمرهما لان الوالد لم يمانع ولم تكترث الفتاه لرأي امها لانه دائما ما يكون تابعا لرأي ابيها>>>بالعربي لاتهش ولاتنش خخخخخ
دخلت الفتاه واخبرت امها ولم تمانع الام حينما علمت برأي ابيها >>>قلنا لكم لاتهش ولاتنش خخخ
عاش الفتى معهم حياة سعيده .........الخ هههههههه
استمتعت معك هنوده رايك يهمني

هند وش رايك ردي

مشكوووووره ملامح..نورتي الصفحهِ